كانت الأرض
تحاول أن تتحرر
مِنْ قيد الجاذبيةْ
كانت الأرض غضبى
ومهتاجة
في قمة العصبيةْ
وكان كل شئ فوقها
الناس والبيوت
والعربات الفارهة
والمباني الحكوميةْ
تتهاوى .. تنهار
كرخَّات أمطارٍ
في ليلةٍ شتويةْ
الأرض لفظتنا
كما تلفظ المعدة
الأطعمة الملوثةْ
والأشربةالملوّثةْ
ولم تعُدْ كرويةْ
لذلك أصبحنا
(نتدحرج)
(نترجرج)
لا نعرف
القاتل مِنْ المقتول
ولا الزهرة مِنْ البندقيةْ
(قولوا لعبلة(
تَحرِميني
رُؤيا عَينيكِ الجَميلةْ
تَحرِِميني
حتَى الِلقاءِ بأيّ حِيلةْ
ألأَني عَبدُ؟
بَل أنا سَيفُ القَبيلةْ
في الَحربِ
أَحصُدُ كُلَ عُنُقْ
ناقوسَ أخطارٍ يَدُقْ
لَستُ عَبداً , لَستُ رقْ
في الحربِ
يَخشاني الكُمَاةْ
يَـفِـرُّ مِن وَجهي الرُماةْ
سَيفي سَيّـد كُلُِ حَربِْ
وجهي يَمحَقُ كل كَربِْ
فَلِمَ تَقسِين عَليَّ عبلةْ
وأنا الذي أَشتاق قُبلةْ
ألأني عَبدُ؟
بَل أنا لِلقَومِ حامِي
في الوَ غَى
أُشهِر حُسَامي
وأُنازلُ الفِرسانَ وَحدِي
خَلفي كَانوا
أَم أمامي
بَل أنا الأبلَغ لسَانا
بَل أنا الأعظَم مَكَانةْ
شِعري مِثلُ السَيفِ
باقي
شِعري يَشهَدُ ما أُلاقي
فَيَا....رِفاقِي
قولوا لِعَبلَه يارفاقي
أنّ سَيفي فَوقَ صَدري
كَالقِلادةْ
أنّ عَصري سَادتهْ
ألِفوا البَلادةْ
لَكِنّمَا لِلسَيفِ مَنطِقْ
يَجعَلُ الأَشيَاءَ تَنطِقْ
يَجعَلُ الشَمسَ التي
غَامَت على العُشّاقِ
تُشرِقْ
سَيفَ عَنتَر يافتاتي
في زمانِ الزيفِ أَصدَقْ
في زمانِ الزيفِ أَصدَقْ
تَحرِميني
رُؤيا عَينيكِ الجَميلةْ
تَحرِِميني
حتَى الِلقاءِ بأيّ حِيلةْ
ألأَني عَبدُ؟
بَل أنا سَيفُ القَبيلةْ
في الَحربِ
أَحصُدُ كُلَ عُنُقْ
ناقوسَ أخطارٍ يَدُقْ
لَستُ عَبداً , لَستُ رقْ
في الحربِ
يَخشاني الكُمَاةْ
يَـفِـرُّ مِن وَجهي الرُماةْ
سَيفي سَيّـد كُلُِ حَربِْ
وجهي يَمحَقُ كل كَربِْ
فَلِمَ تَقسِين عَليَّ عبلةْ
وأنا الذي أَشتاق قُبلةْ
ألأني عَبدُ؟
بَل أنا لِلقَومِ حامِي
في الوَ غَى
أُشهِر حُسَامي
وأُنازلُ الفِرسانَ وَحدِي
خَلفي كَانوا
أَم أمامي
بَل أنا الأبلَغ لسَانا
بَل أنا الأعظَم مَكَانةْ
شِعري مِثلُ السَيفِ
باقي
شِعري يَشهَدُ ما أُلاقي
فَيَا....رِفاقِي
قولوا لِعَبلَه يارفاقي
أنّ سَيفي فَوقَ صَدري
كَالقِلادةْ
أنّ عَصري سَادتهْ
ألِفوا البَلادةْ
لَكِنّمَا لِلسَيفِ مَنطِقْ
يَجعَلُ الأَشيَاءَ تَنطِقْ
يَجعَلُ الشَمسَ التي
غَامَت على العُشّاقِ
تُشرِقْ
سَيفَ عَنتَر يافتاتي
في زمانِ الزيفِ أَصدَقْ
في زمانِ الزيفِ أَصدَقْ
أباحُوا دَمي
مَهلاً دَعوني أٌهَدْهِدُ حُزْني
لبعْضِ الدقائقْ
مهْلاً دَعوني أُضَمِّدُ جُرْحي
وأُوقِفُ نَزيفَ الدَّمِ المُتلاحقْ
مَهلاً دَعوني أُلَمْلٍمُ شَوْقي
وأَغْفو خلْفَ سِيَاجِ الحَدائقْ
فأنا لمْ أعْقُدْ مع الرِّيحِ هُدْنهْ
برغْمِ انْتشارِ اللَّظى والحَرائقْ
مَهْلاً فإنِّي تعِبْتُ كَثيراً
ومازالَ حُلْمي بكَفَّيْها عَالقْ
ومَنْ لمْ يَذُوقوا طَعمَ الهَوى
أَباحُوا دَمي وأَقامُوا المَشانقْ
آخر مجانين ليلى
مَهلاً دَعوني أٌهَدْهِدُ حُزْني
لبعْضِ الدقائقْ
مهْلاً دَعوني أُضَمِّدُ جُرْحي
وأُوقِفُ نَزيفَ الدَّمِ المُتلاحقْ
مَهلاً دَعوني أُلَمْلٍمُ شَوْقي
وأَغْفو خلْفَ سِيَاجِ الحَدائقْ
فأنا لمْ أعْقُدْ مع الرِّيحِ هُدْنهْ
برغْمِ انْتشارِ اللَّظى والحَرائقْ
مَهْلاً فإنِّي تعِبْتُ كَثيراً
ومازالَ حُلْمي بكَفَّيْها عَالقْ
ومَنْ لمْ يَذُوقوا طَعمَ الهَوى
أَباحُوا دَمي وأَقامُوا المَشانقْ
آخر مجانين ليلى
(1)
|
لِمَّ
تتركيني وحيدا
|
لِمَّ
تذهبين بعيـدا
|
وأنا مصباح ساهر
|
في كل
حانه
|
وأنا خُطى ضائعه
|
في كل
شارع
|
(2)
|
ملامحي
ضاعت
|
وشكلي
|
وأنتِ
تُجيدين قتلي
|
(3)
|
حياتي
هروب
|
أحس الهروب
|
في حلقات دخان السجائر
|
أحس الهروب
|
في أجنحة الطيور
|
وفي أشرعة البواخر
|
(4)
|
في الانتظار
|
كانت رياح الفؤاد
|
تصفع وجوه المدينه
|
(5)
|
أنا آخر
مجانين ليلى
|
أنا من
يكابد هجرها
|
في كل
ليله
|
أنا المفتون بها
|
أنا المولّهْ
|
أحسُ بها
|
في عناق الصحاب
|
أرطب ظمأي
|
بتذكار قُبله
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق